رداً على ما نشره المعمري في مقاله الذي دشن مرحلة صراع بين رفقاء النضال على عموم الجغرافيا الوطنية ليس في تعز فحسب بل على مستوى الوطن،
بدا حريصاً كل الحرص على أن يلحق بنفسه أكبر ضربة وأن يمزق وجهه كيائس لم يعد يربطه رابط بأحد في وطنه، ولقد هالتني العملية الانتحارية السياسية
إلى ما قبل فترة وجيزة كان الأخ الزميل علي المعمري محافظ تعز الأسبق قد تحلى بنوع من الاعتدال والمنطقية والاستنارة في بعض أطروحاته أثناء النقاشات الداخلية
حصدت الحرب العالمية الأولى أكثر من ثمانية ملايين نسمة وجرحت أكثر من 21 مليون نسمة وسبعة ملايين أسير ومفقود، لكن ما حصده بعدها وباء يبدو من
تعتبر "الحوثية" مجرد مجموعة هامشية حينما يتعلق الأمر بالإمامة وعلاقتها بالأسى الإمامية التي حكمت اليمن. وهي تعرف تمام المعرفة أن تراتبيتها بين هذه الأسر لا
حينما أطلق إسماعيل هنيّة لقب "شهيد القدس" على الجنرال الإيراني، قاسم سليماني، القائد السابق لفيلق القدس بعد مقتله بقصف أميركي في مطار بغداد، وجد الكثيرون أنفسهم
الصين دولة عظمى، شـأنها شأن الولايات المتحدة، وكانت منذ وقت قصير قد بدأت تبسط ظلها الاقتصادي على أجزاء كبيرة من العالم، حتى ظهر أخيراً ما سُمي
بداية أود التنوية حول الآتي: 1/ سيكون السرد لقصة الاختطاف وفترة الاعتقال وما صاحبها من إجراءات.. في منشور سيأتي تباعاً. 2/ الزميلان المناضلان جميل
غالباً ما تتنمَّر الفيروسات والجراثيم وكل الأمراض والأوبئة على البلدان الضعيفة والفقيرة، لكنّ كورونا قلب المعادلة. كورونا عدونا جميعاً، لكنه -والحق يقال- عدو يجبرك على
أعلنت كل دول العالم عن إجراءات احترازية واحتياطات صحية كبيرة لوقف تفشي وباء فيروس كورونا، ومن أهم ما تم إعلانه هو أن يلزم المواطنون منازلهم على