لـكم أخـماسنا الـخمسةْ كـمـا لـسواكم "الـكبسةْ" ونـحن نـموتُ من جوعٍ ويــنـدبُ يـومـنا أمـسـهْ لـكـم "فِــلــلٌ" وأمــــوالٌ وســجـنٌ بـالـغ الـخـسةْ أكــلـتـم كـــل حـنـطـتنا فــضاعفَ
حالفنا الحظُّ في العيش فترةً من العمر في القرية، وما أجملها من فترة ، وأعظمها من قرية ! قريةٌ كانت بساطتُها قوْتَنا ، وبأسُ وكرمُ أهلِها
المتأمل في طبيعة الأحداث والتحولات والمتغيرات التي شهدها عالمنا العام الجاري «2020م»، بدءاً بظهور جائحة «كورونا»، ومروراً بحرائق أستراليا، وتهاوي أسعار النفط، وانتهاءً بأحداث الفوضى التي
أول تطمين حوثي موجه للشعب اليمني المتواجد غصباً عنه (وعن والديه ووالدي والديه) في مناطق سيطرتهم: "المقابر موجودة وتكاليف القبور باقية كما كانت عليه
في معظم تصرفاتهم، يضع الحوثيون نصب أعينهم ما حدث لأسلافهم في 26 سبتمبر 1962. فالحدث ليس بعيداً جداً بحيث يغيب عن الأذهان. لا تزال تلك التجربة
كانت جمعة ، صلينا عيد الأسبوع، وجدي عضو البرلمان كان في البلاد، انتقلنا بعد طعام الغداء إلى الدار، هناك سوف نخزن، مع أهل البلاد، كان جدي
تسميةٌ مرتبطةٌ بالمناطق الوسطى في اليمن، من التسمية يعرف السامع أو القارئ أنه أمر خاص بالعيد، وهي في حقيقة الأمر احتفالية خاصة بالعيد، واحتفالية توضح أنها
المملكة العربية السعودية المعدة لمؤتمر المانحين في اليمن بالشراكة مع الأمم المتحدة غداً الثلاثاء تدعم بـ500 مليون دولار للجانب الإنساني والتنموي منها 25 مليون دولار لمكافحة
لا سامح الإصلاح ذي خلَّى دم الدولة مباح وقال با يرتاح شعبي بعد اسقاط النظام سابق على الأرباح واستقوى بتجار السلاح لـ اجل المصالح ذي
ينعقد الثلاثاء المقبل، مؤتمر المانحين لليمن 2020، برئاسة المملكة العربية السعودية وبمشاركة الأمم المتحدة وأكثر من مئة دولة ومنظمة. ووفقاً لوكيل الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية والطوارئ