لا يحبذ كاتب هذه الكلمات التوصيف الذي تردده وسائل إعلام الشرعية للعصابة الحوثية، بأنها جماعة الحوثي الإيرانية، أو ميليشيا الحوثيين الإيرانيين.. فهذه العصابة عصابة يمنية، الذين
لم تكن نكبة 21 سبتمبر هي النكبة الوحيدة التي تعرض لها اليمن في العَقْد الأخير؛ ولكنها كانت الأشد فتكاً والأسوأ أثراً والأكثر تدميراً لقِيَم الحياة والعيش
حررتكم هذه النكبة من أحلامكم فلماذا تنكرون؟ خفّضتْ من قيمةِ البنزين والخبز وسكان المدينةْ فلماذا تغضبون؟ رفعتْ من قيمة العملة/أحنتْ هامة الدولار واليورو وزادتْ في المعاشاتِ
الحقيقة لا بد أن تظهر في النهاية مهما كانت محاولات إخفائها من قبل من يخافون أن ينكشف وجههم الحقيقي للناس الذين مارسوا عليهم التضليل
أخبار المعارك المحمومة يمنياً، والحوارات المكتومة في جدة وأبوظبي، أشبه بتقلبات البورصة: صعود وهبوط مفاجئ.. سيطرة وتراجع سريع.. تصعيد وهدوء مريب.. تهيؤ واستعداد تفجير الأوضاع بأكثر
تشير بعض المعلومات إلى أن قرابة عشرة ملايين من اليمنيين غادروا اليمن إلى بلدان العالم، ثلاثة ملايين منهم فقط إلى دول الخليج المختلفة، ومليونان إلى مصر..
الميسري والجبواني وجباري يتمردون على الشرعية، وبيانهم فيما معناه يطالب بالحجر على هادي لعدم أهليته لاتخاذ القرارات والحفاظ على مصالح البلاد، كما ظهر من البيان .
كل ما كان ينقص هذي البلاد للحاق بالعصر تحقق الآن على يد جماعة الحوثيين وخطباء العمات السوداء وإحنا أساساً ما كان ناقصنا شيء غير اللطميات!
هذا العدوان الأكبر الذي تنفذه إيران على قلب صناعة الطاقة في السعودية وفي قلب العالم. دعكم من هراء التبني الببغائي الحوثي للهجمات التي ضربت منشآت
"نجموا لي ونجمي الأسد"، هي القاعدة الأساسية التي نشأ عليها التجمع اليمني للإصلاح والتي يربي عليها أعضاءه فكراً ومنهجاً وسلوكاً.. فيما "حنطتي والا الديك" هي المبدأ