بعد دعوة المذكور وسط العنوان لأطراف الحرب في اليمن، برزت ردود أفعال أبرزها التي صدرت من حكومة الشرعية، وحكومة الحوثي، وقيادة التحالف، وقد فهم بعض المتعجلين
منذ الأيام الأولى لثورة خميني في العام 1979، كشف النظام الجديد في طهران عن ملامحه الثيوقراطية ومطامعه التوسعية باتجاه المنطقة العربية والمحيط الإسلامي، معلناً ما اسماه
تابعت باهتمام وقلق الأحاديث والقرارات والتصريحات المتعلقة بفيروس كورونا في اليمن وفي الجنوب على وجه الخصوص ومعظمها إن لم تكن كلها تؤكد خلو البلاد من فيروس
الأخ محمد عبدالمجيد الزنداني المحترم، تحية طيبة وبعد، أُحيطُكَ علماً أن البشرية كلها باتت في وضع حرج وشديد الصعوبة في مواجهة كورونا، والسؤال الموجه إليك
يمثل الحوثي جائحة فتكت بالمجتمع، ووباءً يستشري في جسد المجتمع خفيةً وعلانية، عندما دخل صنعاء وهتك أسوارها سقط المجتمع في وحل الصرعات المتعددة التي أفرزتها الحرب
كان أحمد فؤاد اليوسفي منسق عمليات الهلال الأحمر الإماراتي، وزميله محمد طارق، يغيثان البؤساء، وبدت هذه الخدمة الإنسانية في نظر المجرمين جريمة ما كانت لتمر دون
ظهور كورونا في اليمن وانتشاره بيكون مفاجئ في اعتقادي تماما زي ظهور وانتشار الحوثيين.. سيسقط العاصمة أولا، وسيفرض الإقامة الجبرية على الحكومة، وسيقوم بانقلاب صحي
كثيرون، وأنا منهم، لم نصدق أنه رحل، ربما لأثره النبيل الحي الواضح بيننا الذي لا يستطيع حتى الموت محوه، أو لأن القضية التي كان
المجتمع الدولي يضع الشعب اليمني بكامل جغرافيته وتعدديته في كفة، وأسرة الهاشمي عبدالملك الحوثي في كفة؟! معادلة لن تكون نتيجتها مرضية لأحد، والتطرف طريق حتمي يتحمل
في فرنسا، إذا أردت الخروج من بيتك لأمر ضروري وطارئ، عليك استخراج تصريح بالخروج لمدة محددة ومهمة واضحة ومكان محدد تذهب إليه وتعود بعد قضاء