لا أحد يستطيع أن ينكر خطورة وذكاء الجماعة الحوثية في استخدامها لاخطر الاساليب والطرق في التدرج في سلم السلطة والقضاء على قيادات وموظفي الدولة تدريجياً فقد
بصراحة ..... من ينظر إلى المنهج الإسلامي ، نظرة عامة وشاملة ، يندهش من عظمة تشريعاته وأحكامه ، كونها تناولت كل ما يتعلق بحياة الإنسان ،
في كل جولة من جولات التفاوض مع ميليشيا الحوثي ظلت تعز خارج الحسابات بسبب الإصرار الحوثي على عدم مناقشة هذا الملف مقابل إهمال واضح من قبل
مع كل جاهل عاقل ،كما يقال،والعماد محرض مستهتر جاهل ،وفوقه عقلاء هم رجال السلطة بصنعاء،واهم واقدس مهام اي سلطة بالعالم ، هي حماية دماء الناس واعراضهم
مهما تباعدت القلوب، ومهما استمر الصراع بين فرقاء السياسية من أجل المصالح السياسية والأطماع السلطوية، فلا بد أن يأتي يوم تتقارب فيه القلوب وتتدبر فيه العقول
الشاهد أن اليمنيين خلال السنتين الأوليين من عمر الوحدة المباركة خرجوا إلى الحياة مثل "الشظويات" بعد المطر. واختلط الدان بالبرع والشرح مع البالة والبخور والفل مع
هذا الصرح العلمي الذي كان يعج بالحراك على كل المستويات: العلمية والثقافية، وفيه الطرقات والساحات والبوافي والاستراحات والمكتبات والأقسام وعكاظ والمباني الإدارية والمسجد والقاعات وقاعة الزعيم
لنقف وقفة هادئة متبصرة عند تعاملنا مع تفجر الصراع اليوم بين التيار الصدري والإطار التنسيقي، فهو حدث مفصلي في تاريخ احتلال العراق. ولنبتعد عن العواطف والرغبات
مبارك تأهل منتخبنا الوطني للناشئين بعد إنهائه دور المجموعات في صدارة المجموعة الثانية بخمس نقاط بفارق الأهداف عن منتخبي تونس وليبيا في المركز الثاني والثالث تواليا
لي رأي في إضراب المعلمين وبطريقته، ليس لأني معارض لتحسين وضعهم؛ وإنما لأني على ثقة بأنه لن يأتي بأي نتيجة بالطريقة التي يتم فيها مع قيادات