خـلَّف نهج الفساد آثاراً سلبية عميقة في واقع المجتمع اليمني، وتشويهات في حياته وبنيته ومثله، وأفضى إلى تحلل في النسيج الاجتماعي والأسري، وتصدع في منظومة القيم
هناك معضلة يصعب على نظام الملالي في إيران حلها. فالجمهورية الإسلامية التي تدعي نصرة الإسلام والمسلمين في العالم وتقود الشيعة في النضال تحضيراً لعودة الإمام المغيب
سؤال شغلني كثيرا: من يتحمل مسؤولية تغيير عقل ابن شقيقي ذي الثمان سنوات من رغبته وإصراره على أن يكون طبيبا في المستقبل يعالج علل جدته وجده
أمس صحيفة لبنانية تابعة لحزب الله وممولة إيرانيا بشكل لا يختلف عليه اثنان، جابت تقريرا إيرانيا عن حوار السعودية مع الحوثيين. - أيش قالت؟! - قالت
يقول المولى عز وجل: (يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي) صدق الله العظيم. من الواجب علي أن
كل اتحادات كرة القدم تبحث عن الفوز ماعدا اتحاد كرة القدم اليمنى يبحث عن اللعن... فكم اللعنات التي تلقاها هذا الاتحاد من كل الدول المشاركة
إذا لم تكن هذه الرسالة لها أثرها وقد أوضحت للعالم بأسره أن هذه القوى لا تستحق أن تحكم شعبا مشهودا له بالكرم والشهامة على مر العصور.
حضور المنتخب اليمني ومشاركته في خليجي ٢٥ فرصة مناسبة للاتحاد اليمني لكرة القدم، ولمسؤولي وزارة الشباب والرياضة؛ للسفر للعراق والحصول على آلاف الدولارات كبدل سفر ومظهر،
في المقال السابق هنا، كانت الإشارة لذكرى إعدام صدام حسين أو «التضحية» به من طرف الأحزاب الشيعية التابعة لإيران، يوم عيد الأضحى، في احتفالية طقسية صادمة.
أثار احتفاء الميليشيات الحوثية في صنعاء وبقية مناطق سيطرتها للمرة الثالثة على التوالي بالذكرى الثالثة لمصرع القيادي في الحرس الثوري الإيراني قائد «فيلق القدس» قاسم سليماني