منذ أن استأنفت الرسية الهاشمية الفارسية حروبها ضد اليمنيين في 2004، وهم يدعون أنهم في حرب مفتوحة ومستمرة ضد أمريكا وإسرائيل وزيمبابوي وزامبيا. اليوم وبعد 20
عام جديد يتطلع فيه اليمنيين إلى تحقيق عديد الامنيات على المستوى الشخصي والوطني رغم إدراكهم بحكم التجربة أنه في ظل سيطرة ميليشيا الحوثي تحولت مفردات مثل
تتميز الأنظمة الديمقراطية عن غيرها من أنظمة الحكم الأخرى بأن معظم تحركاتها وسياساتها وقراراتها وأفعالها على كل المستويات الداخلية والخارجية تراعي مطالب وخيارات شعوبها ، ومن
"حوض الأشراف ، بير باشا ، المسبح ، العين " مناطق ڤي تعژ توحي بوفرة الماء ، إنما الحاصل عكس هذه المفردات تمامًا في مدينة قاحلة
اذا كان البنك المركزي بلا فلوس من أين نحن نوفر ذلك ؟ .. وكيف لدولة لها مجلس قيادي من 8 قادة يستلمون بالعملة الصعبة ومجلس وزراء
قبل فترة من الزمن ، بعد دخولي في العالم الإفتراضي الرقمي ( عالم وسائل التواصل الإجتماعي ) ، في بداية العام ٢٠١٥ م ، علق أحد
منذ أن تقاسمت عصابات الصراع العمالة والخيانة والإرتزاق ، وتولت مقاليد الحكم وقيادة السلطة في البلاد ، ونهبت الثروة والمال العام والموارد والإيرادات ، والشعب اليمني
يحمل بداية العام الجديد دائماً وعوداً وتحديات جديدة، ولكن بداية عام 2024 تأتي بمزيج من التفاؤل والحذر في آن واحد. فبعد سنتين صعبتين على العالم، بسبب
تختلف التمنيات من فردٍ لآخر بحسب البيئة وعوامل النشأة ودروب الحياة اليومية، فهناك من يتمنَّى الصحة ويعتبر أن البقية تأتي، وهناك من لديه شغفٌ نحو كسب
سؤال أضحى حديث اليمنيين المكتوين بنار حرب أحرقت ثلاث عشرة سنة من حياتهم وأعادت اليمن عقودا الى الوراء ليس في التنمية ومشاريعها فحسب بل وصلت اثار