الإصلاح يسيطر على كل شيء، الإصلاح يكاد أن يخنقنا، التربية والتعليم، الكهرباء، أسواق الصرافة، تجارة السلاح ربما والجيوش، المشافي، المدارس الخاصة، منابر المساجد، الأئمة والدعاة، فرق
لا شيء يؤرق مليشيات الحوثي، الذراع الإيرانية في اليمن، ويثير رعبهم وغيضهم وحنقهم وجنونهم مثل ذكر اسم الشهيد علي عبدالله صالح حتى وهو ميت.. مليشيات
هي صورة من تلك التي تظهر فجأة من ركام التاريخ، أطلالها الحزينة تبقي الزائر في دهشته عن مكانتها التي كان العالم يقف أمامها
كان يفترض أن أذهب هذا الصباح (الجمعة) لإزمير، انطلاقًا من إسطنبول، للملتقى الطلابي الذي دعيت إليه لإلقاء محاضرة علمية، بعنوان: "النهضة المعرفية في الزمن الرقمي".
تعتبر الشرعية المعضلة الأساسية التي جلبت العديد من المعضلات، حتى تعقد الواقع السياسي ووصل الى مراحل أكثر خطرا، وتنسدت كل آفاق الحلول بالحرب والسلم. مشكلة
تعاملت القيادة المصرية مع وفاة الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك بكل ما يجب ان يحمله هذا المشهد من الاحترام والرقي الإنساني الذي يمثل انعكاسا صريحا للمبادئ
تشكلت في الخمس السنوات الأخيرة ثلاثة محاور في المنطقة، تعكس خلاصة ما انتهى إليه الوضع السياسي والعسكري، ويدخل اليمن في دائرة الأوراق التي تتجاذبها هذه المحاور
يقول الشيخ محمد الغزالي "إن انتشار الكفر في العالم يحمل نصف أوزاره متدينون بغّضوا الله إلى خلقه بسوء طبعهم وسوء كلامهم". وكلما قرأت منشورات لأسماء
لقد تعهد الله ألا يسمح بظهور الأصنام في الجزيرة العربية كأية من الآيات التي تثبت ان محمدا هو الرسول الخاتم ووفي بوعده في الماضي وسيوفي به
في جريمة اغتيال عدنان الحمادي، صدرت مذكرة حضور لعشرة من المتهمين بتعز، بالتحريض على اغتيال الشهيد البطل، وقوائم أخرى لمطلوبين خارج اليمن. جريمة اغتيال عدنان