ليس محض صدفة أن تعلن وزارة الداخلية التابعة لمليشيا الحوثي عن تمكنها من تنفيذ عملية تصفية لقتلة إبراهيم الحوثي ومرافقه، في عملية استخبارية دقيقة في محافظة
عدن المسالمة المدنية، مدينة الأديان وقديسة السلام، لا ترتضي ظاهرة البلطجة التي تنتشر اليوم بسبب بعض الضعف الأمني.. فكثير من الفتيات يتم مضايقتهن أثناء خروجهن لقضاء
كنت حاضراً في نفس المكان حينما قال الخميني: «إن ما حصلنا عليه كان بفضل المجالس العاشورائية». كان ذلك ضمن كلمة ألقاها في حسينية جمَرَان بطهران
بين تصريحَيْ مساعد وزير الخارجية الأمريكية ووزير الدفاع الأمريكي أقل من يومين؛ الأول يتحدث عن حوارات سرية بين بلاده وبين الحوثيين، والثاني يصعد ويقول إن الحوثيين
ما قالته الكاتبة والناشطة التونسية المثقفة مها الجويني في رسالتها (الفيديو) التي وجهتها من مقر سكنها في الصين إلى الفنان الفلته المبدع حمود السمة..يستحق التوقف عنده
بصراحة ومن دون أي تحامل، التحالف غلطانين ومقصرين كثير مع الإخوان اليمنيين في حزب الإصلاح، وكان من اللازم عليهم أن يدعموا الجيش الوطني بسلاح ثقيل متطور
هناك حملة إعلامية مسيئة، وهجوم شرس ظالم ضد دولة الإمارات من على منابر الحكومة الشرعية اليمنية المختطفة من قبل «حزب الإصلاح» الإخواني، الذي يمارس التشكيك في
في وجود علي محسن واليدومي والآنسي.. في وجود الإخوان المسلمين وأخلافهم ومخلفاتهم . وفي وجود الأوباش أصحاب الكروش والأحقاد والأمراض لا أمل يرتجى.. يجب أن نتريث
بعد تشكيل حكومة الوفاق الوطني في اليمن على خلفية الربيع العبري في العام 2011 وإستئثار هادي والإصلاح بها وممارستهم الفجة للفساد وإقصاء الشريك الرئيسي في المبادرة
رغم حوار جدة المستمر ، فمن المتوقع ان يتدحرح المشهد اليمني نحو سلسة من التعقيدات المفتعلة وذلك للتعمية على جوهر الازمة السياسية .. لا يحتاج الامر