في ظل الأوضاع التي أشرنا إليها في المقال السابق، رأى الرئيس علي عبد الله صالح أن إعادة بناء المؤسسات الشعبية ضرورة وطنية عامة.. وأنه يتعين عليه
قادة الحزب الاشتراكي اليمني والتجمع اليمني للإصلاح الذين التقاهم معين عبدالملك، لم يطالبوه بصرف مرتبات موظفي الدولة، لأن هموم جماهيرهم الحزبية والجماهير عموماً لا تهمهم، هم
أن تأتي مليشيا الحشد الشعبي الإرهابية بعدتها وعتادها ولصوص اللقمة والوطن لتطارد الأبطال من ضحوا بأنفسهم وأموالهم من أجل تحرير الوطن فتلك هي المصيبة بأم عينها
العمل عبادة، ليس فيه محاباة، أو مجاملة، أو مداراة، أو سكوت، أو تقاعس.. يتواجد رجال الأمن هنا في الساحل الغربي للعمل بجد، و لغرس بذرة الأمن
سأكتب اليوم عن نوع خاص ومعنى مختلف لشيء اسمه الخسارة الموجعة ،فقيدنا المبدع ، فقيد الصحافة والمقاومة الوطنية الزميل الأستاذ أحمد الرمعي الذي أستشهد في الساحل
أصبحت الكوارث تزداد من يوم إلى آخر وخصوصا في الدول العربية التي تتواجد فيها مليشيات إيرانية وصلت إلى السلطة تحت ذريعة مكافحة الفساد ومحاربة أمريكا وإسرائيل.
بدم بارد، انتزع قناص حوثي روح طفلة ذهبت تحضر الماء لأسرتها في أحد أحياء تعز. خيط الدم الممتد بين الطفلة المغدورة ودبة الماء، يختصر المسافة
طيب الله أوقاتك أخي وأستاذي وزميلي ورفيق دربي وصديقي وخالي العزيز أحمد الرمعي. أتمنى أن تكون قد سرتك مراسم الزفاف إلى مأواك الذي انتقلت إليه
يدور في فندق الريتز بالرياض صراع محموم للحصول على حقيبة وزارية أما الإجراءات المرتبطة بتنفيذ اتفاق الرياض فمسؤولية غير يمنية! مشهد من يسمى بالقيادات كالطلبة
رحل الزميل أحمد الرمعي شهيدا في ميدان المعركة، وهو الصحفي المؤتمري العتيد ، سكرتير صحيفة الميثاق، ثم مدير تحريرها، الذي سَخَّرَ خبراته الفنية والصحفية للرسالة الوطنية