في مقارنة سريعة بين الوجود النسوي خلال ثورة الـ 26 من سبتمبر الخالدة عام 1962، والوجود الفاعل له خلال ثورة 11 فبراير عام 2011، سنصاب بغبن
خلال الخمس السنوات الأخيرة خسر الإصلاح ما ظل يبنيه طيلة خمسين سنة فائتة، تركة سياسية كبيرة جدًا. لا أحد ينكر بأن الإصلاح وصل جغرافيًا لمعظم
سبتمبر 1990 أعلن رسمياً تحول تنظيم جماعة الإخوان المسلمين في اليمن من حركة تنظيمية جهادية دعوية إلى حزب سياسي يحمل مسمى التجمع اليمني للإصلاح ككيان سياسي
مهما قيل نقداً وجلداً وتبرماً وتذمراً، فإن آباء اليمن الجمهوري لم يكونوا يَبْذرون في فراغ أو يحرثون في بحر. لقد حبلوها -رحم التاريخ- وولدت في
في مثل هذا اليوم 11 سبتمبر من العام 2016، كان صديقي العميد أحمد حسن عبد الرحمن، قد قرر أن يخرج فجراً لممارسة بعض طقوس الرياضة التي
جريمة ليست هي الأولى ولن تكون الأخيرة، خمسة أشخاص يقفون جوار بعض بقوتهم وغطرستهم أمام ضعيف لا يملك من القوة إلا الوجع والتألم، ذبحوه بدم بارد
هذه ثورة ٢٦ سبتمبر. لا تهنوا عن تبجيد ذاكرة الجيل الناشئ بمعنى سبتمبر العظيم، أثثوا ذهنية الصغار قبل الكبار ودونوا في ذاكرة كل فرد المعنى القيمي
لا يقال: إذا سقطت مأرب فقد شنعنا على الإصلاحيين، وإذا انتصرت فإننا لم نجزم تماماً واستبقينا شكىً يقي من برزات اليقين. مأرب في نزال تاريخي
لا توجد إحصائية رسمية محدثة بعدد ضحايا الألغام في اليمن، ومن الصعب الوصول إلى رقم حقيقي، لذلك كون الميليشيات لا زالت مستمرة في الألغام في تزايد
تحت أي مسمى كان، من يقاتل الحوثي فهو بالنسبة لي شخص وطني تنحني له الهامات وترفع له القبعات، له كل التقدير طالما يقاتل الحوثي. ما هو