عقد من الزمن مضى، منذ تسليم فخامة الرئيس الشهيد/ الزعيم على عبد الله صالح، السلطة في 21 فبراير 2012م ومن ذلك التاريخ الي اليوم و اليمن
لعبة الخطوط المتوازية الخطة الأثيرة لدى الحوثي، إذا استثنينا المواجهة العسكرية المباشرة فهي: ١ -الاختراقات خلف خطوط وفي عمق الخصم، من خلال اللعب على التناقضات الاجتماعية
أصبحت منظمات المجتمع المدني شريكاً أساسياً في عملية التغيير والدفاع عن الحقوق والحريات والمكتسبات الوطنية، والإسهام في عملية التنمية بمختلف أبعادها. وتجلى ذلك بوضوح في التجربة
بعد أسبوعين من الاشتباك في جبهة جبل حبشي وأطراف الرمادة وتخوم غربي تعز، بذل التحالف ضربات جوية متتالية لكن لم يكن هناك فعل موازيا على الأرض.
السياسة لها تعاريف كثيرة ومتعددة، لكن التعريف الأكثر تداولاً والمتعارف عليه هو تعريفها بأنها "فن الممكن". وهذا التعريف هو المعنى الحقيقي للدهاء والذكاء والمرونة السياسية وبُعد
تبذل نخبة طيبة، لا تحب الظهور و لا الحضور، من أبناء قَدَس، يتقدمها القاضي الفاضل فهد عبدالله المُغَلّس، جهودا أثمرت عن كفالة 227 يتيمة ويتيما في
المبعوث الأممي في إحاطته مجلس الأمن، الثلاثاء، محبط من إمكانية وقف الحرب أو حتى خفض التصعيد، ويبحث عن حلول غير تقليدية لصراع بلا أفق يمكن إقتفاء
7 سنوات حرب متواصلة، وأربع سنوات منذ إصابتي بضغط الدم. حاولت الهروب من واقعي المر ومن الخوض في السياسة لمشاهدة أفلام كوميدية، فلم أجد أفلاما أكثر
عندما تكون الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية والمعيشية في أي مجتمع من المجتمعات مستقرة كلياً أو نسبياً فإن نسبة المشاكل الاجتماعية والجنائية تكون ضئيلة وتقل تلقائياً وبالعكس
بدايةً، هناك فرق بين استدعاء القومية والهوية بغرض الدفاع عنها من محاولات تجريفها وتهميشها والاستخفاف بها، وبغرض حمايتها من الأخطار المحدقة بها من مشاريع توسعية واستعمارية