الخوف والرعب من ديسمبر أجبر ميليشيات الحوثي على استعراض القوة في شوارع صنعاء وأزقتها، وتشديد القبضة الأمنية بشكل مكثف، حاول الحوثي أن يعطي رسائل
هناك غضب من تعز، غضب شمالي جنوبي.. شمالاً.. عفاشي وحوثي، لأنها نصرت الإخوان وعلي محسن. العفافيش أصحابنا، يتحدثون عن مد اليد لعلي محسن
كم هو مسيء أن تقدم تعز نفسها في هذه الأوقات الصعبة على هذا النحو من الفوضى. أن يتم التعامل مع جريمة اغتيال غادرة
حزب الإصلاح مكنونا هجوم على مؤسسة الحرس الجمهوري والأمن المركزي باعتبار أنهما جيش عائلي، والآن معاهم في تعز جيش وطني حبوب محترم قوي
الموضوع ليس بسيطاً أو بلا أهمية بالنسبة لي، فأنا ذلك الطفل الذي لطالما أعجبت بشخصية علي عبدالله صالح وخطاباته، وبما أني عشت في بساط مؤتمري وفي
تفاصيل اغتيال الحمادي تشبه حادثة تفجير جامع دار الرئاسة، التي أصيب فيها الزعيم صالح، وقُتل عبدالعزيز عبدالغني ومحمد الخطيب وآخرون. هناك إخوان
اغتيال قائد عسكري محترم بحجم العميد عدنان الحمادي خسارة كبيرة صادمة ومؤلمة للغاية، مثلما يخسر عثير عكاز يتوكؤه ويهش به الشياطين من الطريق،
الذين اغتالوا العميد عدنان الحمادي أغبياء جداً، ليس بسبب ترويجهم فكرة أنه قُتل علي يد أخيه فقط، بل لأنهم أيضاً وعبر اغتياله حولوه إلى أيقونة نضالية
لماذا انتفاضة ديسمبر؟! وهل كان ثمة تحالف حقيقي بين المؤتمر الشعبي العام والمليشيات الحوثية؟! ولماذا فضل الزعيم علي عبدالله صالح خوض المواجهة
الثاني من ديسمبر سيكون وسيظل يوم مجيد ويوم خالد في تاريخ اليمن واليمنيين فقد سطر في هذا اليوم الذي سيكون يوما وطنيا خالدا في تاريخ أبناء