Image

رصد لأهم تناولات الإعلام المحلي لكلمة نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام السفير أحمد علي عبدالله صالح بمناسبة ذكرى تأسيس المؤتمر

تناولت وسائل إعلام محلية كلمة نائب رئيس حزب المؤتمر الشعبي العام السفير أحمد علي عبدالله صالح بمناسبة تأسيس حزب المؤتمر الـ 42، تم رصد "المنتصف"، أبرزها، وخرج بالحصيلة التالية:

    موقع نافذة اليمن: 
أحمد علي عبدالله صالح في كلمة هامة لانتشال الشعب من الأزمة: نتطلع هذا الأمر من المجلس الرئاسي والحكومة
ونشر الموقع نص كلمة السفير أحمد علي عبدالله صالح على النحو التالي:
هنأ السفير أحمد علي عبدالله صالح نائب رئيس المؤتمر، قيادات وكوادر المؤتمر الشعبي العام في داخل الوطن وخارجه وأنصاره وحلفاءه وجميع أبناء الشعب اليمني بالذكرى الـ42 لتأسيس المؤتمر الشعبي العام.. جاء فيها:

بسم الله الرحمن الرحيم

يا جماهير شعبنا اليمني العظيم

الإخوة والأخوات أعضاء المؤتمر الشعبي العام وأنصاره وحلفاءه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بمناسبة حلول الذكرى الثانية والأربعين لميلاد المؤتمر الشعبي العام وانطلاقته يسرني أن أهنئكم جميعاً فرداً فرداً، وأبارك لكم هذه المناسبة التي تحل علينا في ظل ظروف وتحديات وضغوطات كبيرة ظل يعيشها المؤتمر ويجابهها بكل صمود وثبات ولم ينكسر أو يتزحزح عن مواقفه ومبادئه.

وفي البداية، اسمحوا لي أن أترحم على أرواح شهداء الوطن وفي مقدمتهم الشهيدان القائد المؤسس الزعيم علي عبد الله صالح، ورفيق دريه الأمين عارف عوض الزوكا، وكل الراحلين من رفاقهما المؤسسين لهذا التنظيم الوطني الرائد.. سائلين لهم جميعاً الرحمة والخلود والغفران..

ونحيي بإكبار وإعزاز كل أولئك المخلصين الصامدين من قيادات وكوادر المؤتمر الشعبي العام في داخل الوطن وخارجه الذين ظلوا أوفياء لمبادئهم وتحملوا الكثير من المعاناة في سبيل الانتصار لتلك المبادئ والانتصار للوطن ومواصلة السير على درب المؤتمر الشعبي العام وميثاقه الوطني وهو درب الوطن والشعب الذي لا حياد عنه ولا تفريط فيه.. وعلى الرغم من كل ما مر به الوطن من حروب وصراعات ودمار خلال السنوات الماضية وما مر به المؤتمر الشعبي العام من تحديات وصعاب كثيرة في سبيل البقاء والديمومة، إلا أن هذا التنظيم الوطني الكبير برهن بأنه الرقم الصعب الذي لا يمكن تجاوزه والحضور الدائم في المشهد السياسي، وفي مسيرة الوطن، لأنه انبثق من صفوف الشعب وطنياً أصيلاً، همه الوطن وبوصلته رعاية مصالح الشعب، وجسد الاعتدال والوسطية والتسامح في نهجه ورؤيته، وظل رديفاً للأمن والأمان والتنمية والتقدم.. لهذا سيظل المؤتمر الشعبي العام هو الرهان للشعب ولكل الباحثين للخروج من كل الأوضاع الصعبة الراهنة وتجاوزها، وهو التنظيم الذي التفت حوله جماهيره وعززت من صموده وقدرته على المجابهة..

وها نحن اليوم نحتفل بالذكرى الـ42 لذلك الميلاد العظيم المقترن بالإنجازات والتحولات والمواقف المبدئية التي تختزنها الذاكرة الوطنية وتقدرها.

الإخوة والأخوات

إن الحديث عن المؤتمر حديث طويل وذو شجون وسجل المؤتمر حافل بالإنجازات والتحولات الكبرى وعلى مختلف الأصعدة السياسية والديمقراطية والاقتصادية والتنموية والاجتماعية، لا يتسع المجال لذكرها، ولكنها محفورة في ذاكرة كل يمني شريف رجالاً ونساءً ويتحسرون بألم على كل تلكم الأيام التي عاشوها في ظل حكم المؤتمر، وتحمله لمسؤوليته في قيادة مسيرة الوطن، خاصةً في ظل الظروف المعيشية الراهنة وتدهور الأوضاع على أكثر من صعيد، والمؤتمر الشعبي العام لن يقف متباكياً على أطلال الماضي أو مكتوف اليدين إزاء ما يتطلب منه من واجب وطني، بل له رؤيته لانتشال الشعب مما يعانيه وله دوره الفاعل، بإذن الله، إلى جانب كل الخيّرين من أجل استعادة الدولة، وتحقيق الاستقرار والسلام وبناء اليمن القوي في ظل راية الثورة والجمهورية والوحدة والديمقراطية والعدالة والمواطنة المتساوية، وهو ما يتطلب المزيد من تقارب القوى الوطنية وتجاوز الماضي، وفتح صفحة جديدة فيما بينها من أجل توحيد صفوفها وتظافر جهودها للعمل معاً من أجل الانحياز لصالح الشعب والوطن.. ونتطلع بهذه المناسبة أن يقوم مجلس القيادة الرئاسي والحكومة وكل المؤسسات الدستورية والجهات المعنية إلى العمل من الداخل من أجل إعادة بناء مؤسسات الدولة، وتلمُس أحوال المواطنين عن كثب ومعالجة قضاياهم المعيشية الصعبة والتخفيف من معاناتهم، وتحسين الأوضاع الأمنية، والاقتصادية، والصحية، والخدمية، والعمل من أجل اليمن أولاً وأخيراً.

إن آمال وتطلعات أبناء شعبنا كبيرة، وعلى الجميع أن يكونوا عند مستوى تلك الآمال والتطلعات، وحان للوطن أن يلملم شتاته، ويستعيد قدراته، ويحقق انطلاقته المنشودة في ظل الأمن والسلام بعيداً عن كل صراعات الدم والدمار وبالتعاون الإيجابي مع أشقائه وأصدقائه.

مرة أخرى أجدد لكم التهاني، وأتمنى لوطننا وللمؤتمر الشعبي العام التقدم والتوفيق لما فيه الخير والصلاح.. وكل عام والجميع بخير وتقدم.

أحمد علي عبد الله صالح

نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام

•    المشهد اليمني:
عاجل: أحمد علي عبدالله صالح يعلن عن رؤية لانتشال الشعب واستعادة الدولة والجمهورية والوحدة ويوجه دعوة لمجلس القيادة

أصدر السفير السابق، أحمد علي عبدالله صالح، كلمة هنأ فيها قيادات وكوادر المؤتمر الشعبي العام في داخل الوطن وخارجه وأنصاره وحلفاءه وجميع أبناء الشعب اليمني بالذكرى الـ42 لتأسيس المؤتمر الشعبي العام.

ونشرت وسائل إعلام مقربة من أحمد علي، بيانًا صادر عنه تحت وصف "نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام"، تحدث فيه أن "امتلاك رؤية لانتشال الشعب مما يعانيه"، والدور الفاعل، من أجل استعادة الدولة وتحقيق الاستقرار والسلام وبناء اليمن القوي في ظل راية الثورة والجمهورية والوحدة والديمقراطية والعدالة والمواطنة المتساوية".
ودعا أحمد علي إلى فتح صفحة جديدة لتحقيق ذلك، وتقارب القوى الوطنية وتجاوز الماضي وفتح صفحة جديدة فيما بينها من أجل توحيد صفوفها وتضافر جهودها للعمل معاً من أجل الانحياز لصالح الشعب والوطن".

وتطلع أحمد علي في بيانه "أن يقوم مجلس القيادة الرئاسي والحكومة وكل المؤسسات الدستورية والجهات المعنية إلى العمل من الداخل من أجل إعادة بناء مؤسسات الدولة وتلمُس أحوال المواطنين عن كثب ومعالجة قضاياهم المعيشية، الصعبة، والتخفيف من معاناتهم وتحسين الأوضاع الأمنية والاقتصادية والصحية والخدمية، والعمل من أجل اليمن أولاً وأخيراً".. وقام الموقع نشر نص كلمة السفير..

•    عدن الغد:
بيان هام للسفير أحمد علي عبدالله صالح في ذكرى تأسيس المؤتمر..
هنأ السفير أحمد علي عبدالله صالح نائب رئيس المؤتمر، قيادات وكوادر المؤتمر الشعبي العام في داخل الوطن وخارجه وأنصاره وحلفاءه وجميع أبناء الشعب اليمني في كلمة له بالذكرى الـ42 لتأسيس المؤتمر الشعبي العام.. جاء فيها: ونشر نص كلمة السفير.

موقع مأرب برس
نشر موقع مأرب برس المقرب من حزب الاصلاح الاخواني ما سماها تغطية خاصة حول كلمة السفير، جاء فيها:

قال السفير السابق أحمد علي عبدالله صالح انه وفي ظل الظروف المعيشية الراهنة وتدهور الأوضاع على أكثر من صعيد في اليمن فان المؤتمر الشعبي العام لن يقف متباكياً على أطلال الماضي أو مكتوف اليدين إزاء ما يتطلب منه من واجب وطني، بل له رؤيته لانتشال الشعب مما يعانيه وله دوره الفاعل، إلى جانب كل الخيرين من أجل استعادة الدولة وتحقيق الاستقرار والسلام وبناء اليمن القوي في ظل راية الثورة والجمهورية والوحدة والديمقراطية والعدالة والمواطنة المتساوية.

وهذا الأمر وفق ما قاله نجل صالح يتطلب المزيد من تقارب القوى الوطنية وتجاوز الماضي وفتح صفحة جديدة فيما بينها من أجل توحيد صفوفها وتضافر جهودها للعمل معاً من أجل الانحياز لصالح الشعب والوطن.

وقال في خطابه بمناسبة تأسيس حزب المؤتمر الـ 42، انه يتطلع ان يقوم مجلس القيادة الرئاسي والحكومة وكل المؤسسات الدستورية والجهات المعنية إلى العمل من الداخل من أجل إعادة بناء مؤسسات الدولة وتلمس أحوال المواطنين عن كثب ومعالجة قضاياهم المعيشية الصعبة والتخفيف من معاناتهم وتحسين الأوضاع الأمنية والاقتصادية والصحية والخدمية والعمل من أجل اليمن أولاً وأخيراً.. ونشر نص الكلمة:

•    موقع يمن فيوتشر:
اليمن: السفير أحمد علي يقول، إن "المؤتمر" لن يقف مكتوف الأيدي لاستعادة الدولة

قال نجل الرئيس الأسبق، أحمد علي عبد الله صالح، إن المؤتمر الشعبي العام لن يقف مكتوف الأيدي إزاء ما تمر به البلاد، في موقف نادر النبرة، مشددًا على ضرورة استعادة الدولة وتحقيق الاستقرار والسلام وبناء يمن قوي تحت راية الثورة والجمهورية والوحدة والمواطنة المتساوية.

وفي بيانه الصادر بمناسبة الذكرى الثانية والأربعين لتأسيس المؤتمر، أكد صالح الابن على أهمية توحيد القوى الوطنية بما يتجاوز الماضي.
وأضاف، أحمد علي، الذي يشغل نائب رئيس الحزب، أن "المؤتمر" سيظل قوة فاعلة في الساحة الوطنية، وسيواصل العمل مع كافة الوطنيين من أجل تحسين الأوضاع الأمنية والاقتصادية والخدمية. 
ودعا مجلس القيادة الرئاسي والحكومة المعترف بها دوليًا إلى التركيز على تلبية احتياجات المواطنين وتحسين أوضاعهم المعيشية.

    مجلة مباشر
عاجل: أحمد علي عبدالله صالح يعلن عن رؤية لانتشال الشعب واستعادة الدولة والجمهورية والوحدة ويوجه دعوة لمجلس القيادة 
أصدر السفير السابق، أحمد علي عبدالله صالح، كلمة هنأ فيها قيادات وكوادر المؤتمر الشعبي العام في داخل الوطن وخارجه وأنصاره وحلفاءه وجميع أبناء الشعب اليمني بالذكرى الـ42 لتأسيس المؤتمر الشعبي العام.

ونشرت وسائل إعلام مقربة من أحمد علي، بيانًا صادر عنه تحت وصف "نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام"، تحدث فيه أن "امتلاك رؤية لانتشال الشعب مما يعانية"، والدور الفاعل، من أجل استعادة الدولة وتحقيق الاستقرار والسلام وبناء اليمن القوي في ظل راية الثورة والجمهورية والوحدة والديمقراطية والعدالة والمواطنة المتساوية".
ودعا أحمد علي إلى فتح صفحة جديدة لتحقيق ذلك، وتقارب القوى الوطنية وتجاوز الماضي وفتح صفحة جديدة فيما بينها من أجل توحيد صفوفها وتضافر جهودها للعمل معاً من أجل الانحياز لصالح الشعب والوطن".
وتطلع أحمد علي في بيانه "أن يقوم مجلس القيادة الرئاسي والحكومة وكل المؤسسات الدستورية والجهات المعنية إلى العمل من الداخل من أجل إعادة بناء مؤسسات الدولة وتلمس أحوال المواطنين عن كثب ومعالجة قضاياهم المعيشية الصعبة والتخفيف من معاناتهم وتحسين الأوضاع الأمنية والاقتصادية والصحية والخدمية والعمل من أجل اليمن أولاً وأخيراً".

•    عدن توداي:
بيان هام للسفير أحمد علي عبدالله صالح في ذكرى تاسيس المؤتمر
هنأ السفير أحمد علي عبدالله صالح نائب رئيس المؤتمر، قيادات وكوادر المؤتمر الشعبي العام في داخل الوطن وخارجه وأنصاره وحلفاءه وجميع أبناء الشعب اليمني في كلمة له بالذكرى الـ42 لتأسيس المؤتمر الشعبي العام.. جاء فيها: ونشر نص الكلمة:

•    تهامة 24:
السفير أحمد علي يوجِّه دعوة للرئاسي والحكومة في الذكرى الـ42 لتأسيس المؤتمر
دعا السفير أحمد علي عبدالله صالح نائب رئيس المؤتمر، مجلس القيادة الرئاسي والحكومة الشرعية إلى العمل من الداخل من أجل إعادة بناء مؤسسات الدولة وتلمس أحوال المواطنين عن كثب ومعالجة قضاياهم المعيشية الصعبة.
وأكد السفير أحمد علي، أن المؤتمر الشعبي العام لن يقف متباكياً على أطلال الماضي، أو مكتوف اليدين إزاء ما يتطلب منه من واجب وطني، لانتشال الشعب مما يعانيه، مشيرا إلى أن قيادة المؤتمر ستعمل مع كل الخيرين من أجل استعادة الدولة وتحقيق الاستقرار والسلام وبناء اليمن القوي في ظل راية الثورة والجمهورية والوحدة والديمقراطية والعدالة والمواطنة المتساوية.

جاء ذلك في كلمة له مساء السبت بمناسبة الذكرى الـ42 لتأسيس المؤتمر الشعبي العام.. قال فيها: ونشر نص الكلمة..

•    يمن فايب:
عاجل: أحمد علي عبدالله صالح يعلن عن رؤية لانتشال الشعب واستعادة الدولة والجمهورية والوحدة ويوجه دعوة لمجلس القيادة
أصدر السفير السابق، أحمد علي عبدالله صالح، كلمة هنأ فيها قيادات وكوادر المؤتمر الشعبي العام في داخل الوطن وخارجه وأنصاره وحلفاءه وجميع أبناء الشعب اليمني بالذكرى الـ42 لتأسيس المؤتمر الشعبي العام.
ونشرت وسائل إعلام مقربة من أحمد علي، بيانا صادر عنه تحت وصف نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام، تحدث فيه أن امتلاك رؤية لانتشال الشعب مما يعانية، والدور الفاعل، من أجل استعادة الدولة وتحقيق الاستقرار والسلام وبناء اليمن القوي في ظل راية الثورة والجمهورية والوحدة والديمقراطية والعدالة والمواطنة المتساوية.
ودعا أحمد علي إلى فتح صفحة جديدة لتحقيق ذلك، وتقارب القوى الوطنية وتجاوز الماضي وفتح صفحة جديدة فيما بينها من أجل توحيد صفوفها وتضافر جهودها للعمل معاً من أجل الانحياز لصالح الشعب والوطن.
وتطلع أحمد علي في بيانه أن يقوم مجلس القيادة الرئاسي والحكومة وكل المؤسسات الدستورية والجهات المعنية إلى العمل من الداخل من أجل إعادة بناء مؤسسات الدولة وتلمس أحوال المواطنين عن كثب ومعالجة قضاياهم المعيشية الصعبة والتخفيف من معاناتهم وتحسين الأوضاع الأمنية والاقتصادية والصحية والخدمية والعمل من أجل اليمن أولاً وأخيراً.
فيما يلي نص الكلمة: ونشر نص كلمة السفير..

أخير.. يجب التنويه إلى أن مواقع التواصل الاجتماعي تشهد تفاعلًا كبيرًا مع كلمة نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام السفير أحمد علي عبدالله صالح، تتحدث معظمها حول أهمية الكلمة في سبيل توحيد صفوف المؤتمر، وتقارب القوى الوطنية وتجاوز الماضي وفتح صفحة جديدة فيما بينها من أجل توحيد صفوفها وتظافر جهودها للعمل معاً من أجل الانحياز لصالح الشعب والوطن.