أصبحت الأوضاع في اليمن أكثر تعقيدًا وخطورة بفعل تدخل العصابة الحوثية الإيرانية التي تعمل على زيادة الفوضى والخطر في هذا البلد المنكوب. فبدلاً من السعي للسلام
تعاني اليمن منذ 9 سنوات من أوضاع إنسانية صعبة بسبب الحرب الأهلية التي تشهدها البلاد، ولكن ما يزيد من تعقيد الأمور هو الإنذار المبكر للمجاعة الذي
التهابات اللثة أو الالتهاب اللثوي هو أكثر مرض شائع يصيب عامة الناس إلا أنه أسهل وأبسط مرض، حيث أنه أسرع مرض يرجع للطبيعي بعد السيطرة على
يقبع العشرات من الاحمديين فئة من الطائفة البهائية مع أميرهم في سجون الحوثي، كما لا يزال خمسة من البهائيين مختطفين منذ ٢٥ مايو من العام
لم يكن الحديث عن تنظيم مظاهرات في مناطق سيطرة الحوثيين أمراً سهلاً على الإطلاق، فالنظام القمعي والقمع الذي يمارسونه ضد أي محاولة للتعبير عن الرأي أو
تعتبر جماعة الحوثيين في اليمن واحدة من أخطر الجماعات المسلحة التي تنتهك حقوق الإنسان وتمنع الحريات في البلاد. فقد قامت هذه الجماعة بانقلاب مسلح في عام
حل علينا عيد الفطر المبارك "العاشر" في زمن سيطرة المليشيات الحوثية في ظل أوضاع كارثية ومعاناة وظلم ومأسٍ إنسانية ونكبات ونكسات وجرائم حوثية وحشية في مختلف
نهب الحوثي لموارد الدولة وعدم صرف رواتب الموظفين هو أمر ينعكس سلباً على الحياة اليومية للمواطنين اليمنيين، حيث تتزايد الضغوط المالية على الأسر نتيجة لعدم توفر
في ظل التزامات العيد وعدم صرف الحوثيين للرواتب، يجد الموظفون اليمنيين أنفسهم في وضع صعب ومحبط. فهم يعانون من عدم استلام رواتبهم ، وبالتالي يجدون صعوبة
تعودوا الهروب إلى الأمام، وأمعنوا به، وأوغلوا فيه، وبلغوا أوجه وغبه، حتى وصلوا إلى ما وصلوا إليه اليوم. السؤال الأهم: ماذا كانت النتيجة؟؟ ولصالح من كان