الزيدية السياسية -وهي صيغة حديثة يستعيرها البعض من لبنان وسوريا، حيث يتم الحديث عن المارونية السياسية في لبنان والعلوية السياسية في سوريا- لا يمكن أن توجد
لننظر بعين العقل والمنطق، نحن اليمنيين اليوم بلا دولة بعد أن سقطت بيد الميليشيات الحوثية الإرهابية، أصبحنا مشردين في كل مكان، بلا مأوى ولا حلم ينادينا
لدينا ثلاثة محاور إقليمية ذات نفوذ على المنطقة: - محور الشيعة، بقيادة إيران وحزب الله - محور الإخوان، بقيادة تركيا وقطر - محور العرب، بقيادة السعودية
يريدون من الجنوب كل شيء، وكأنهم خرجوا لتوهم من حرب 94 ظافرين به بعد أن هزموا الجنوب، الأرض والإنسان، وانتصروا لأنفسهم، وبدأت تمد أيادهم لتقسيم الغنيمة.
عند مونتيسكيو، المبدأ الخاص بالجمهورية هو "الفضيلة"، ومبدأ الملكية "الشرف"، ومبدأ الاستبداد "الخوف". فالجمهورية في فكر مونتيسكيو تشترط مواطنين فاضلين تتمثل فضيلتهم في "الاستعداد للتضحية
أطلق الرئيس الأمريكي ترامب الجمعة تحذيرا شديدا لإيران وادواتها بالمنطقة، أكد فيه بإن مضيق هرمز وإن حدث فلن يستمر ذلك طويلا. جاء هذا عقب الهجوم على
بين الحين والآخر تقوم جماعة الحوثي بتحشيد مقاتليها المتواجدين في القرى والمدن وأخذهم إلى الجبهات لمساندة مقاتليها هناك ورفع الروح المعنوية لهم بما يسمى
هل يتذوق أطفالنا طعم العيد وحلاوته كما كنا، أم انتهت نكهته بانتهاء طفولتنا؟ هذا السؤال يهجس داخلي مع قدوم كل عيد، وينتابني إحساس غريب بأن تلك
لا أعرف أنا ما هي خطط الشرعية والتحالف للمستقبل. أعني للغد أو للعام القادم على أبعد تقدير. للخروج من دائرة، الحرب واللا حرب
عندما غرد الأستاذ حافظ معياد ملوحاً بالاستقالة ، بسبب الحملة التي أنجر خلفها البعض عقب إصراره على ربط البنك المركزي في مأرب والمهرة بالمركز