احمد علي عبد الله صالح


فندت بخطاباتي السابقة أسباب الإدراج المزعومة التي تم إيرادها في بيان الحالة. ودون أن أتلقى أي رد أو استجابة أو إيضاح للموانع، على الأقل. وهذا لا يليقُ في تقديري، بكيان في مكانتكم تأسس ليعبر عن إرادة المجتمع الدولي في تحري الحقائق، وقول الصدق، وإعمال الحق، وتصويب أي اختلال في قيم العدالة وإعمالها على الجميع دون قيد أو شرط.