تحولت (الشرعية) لدى التجمع اليمني للإصلاح من منظومة تعاقدية توافقية بين الأطراف الموقعة على التسوية الخليجية نوفمبر 2011م -إلى شكل تنظيمي قهري، وقرارات تنسف جوهر الشرعية
البلطجة التي حصلت في التربة وصمة عار في جبين كل أبناء تعز، قبل أن تكون جريمة في حق مواطن يمني نازح اختار إحدى مديريات تعز ملاذاً
اختنق اليمنيون من دخان نار قطر، انتشر الظلام وطالت سحائبها التي لا تمطر إلا حروباً وضغائنَ، ولحى إخوانية تعمل كجمر، تعبت الناس من لظى الإخوان وأموال
بعد الانتهاء من مراسيم تشييع شهداء اللواء 35 مدرع، شهداء الحجرية، حبيب الذبحاني ومحمد خالد العريقي، اللذين اغتالتهما الأيادي الإرهابية، قبل أيام، في مدينة التربة، وأثناء
نعاني جميعا من مليشيا الانقلاب والإرهاب الحوثية، التي شردتنا من منازلنا وقرانا ومحافظاتنا، بل من وطننا الحبيب اليمن. إثر ذلك تم تشكيل قوات الجيش الوطني
تعز المدينة عاصمة سلطات الشرعية بالمحافظة، كلما قلنا: عساها تنجلي. قالت سلطة الفوضى: هذا مبتدأها.. فعلى بلاطة بيضاء ولأول مرة استخدم مفردات توصيف صريحة وواضحه
يعتبر وقوف مصر الى جانب الثورة اليمنية الخالدة 26 سبتمبر 1962، و14 أكتوبر 1963، علامة فارقة يتذكرها اليمنيون بامتنان كبير. حيث امتزجب دماء المصريين بدماء اليمنيين
تدفع قطر بالحوثي لإسقاط مأرب وتمول معركته لاحتلالها وتدفع تابعيها من القيادات العسكرية والمدنية تسهيل مهمة سيطرته عليها بينما بعض الحمقى من اعمت ابصارهم وبصيرتهم احقادهم
الواقع العربي مليء بأحداث تجسد الإخفاقات والفرص الضائعة والحسرات في القلب على مر العقود الماضية؛ من فلسطين ونكبتها إلى العراق وحروبه، إلى سوريا وجراحها الداخلية، إلى
الاستياء العصابي لبعض ثوريي 2011، مما يسمونه "تبييض" نظام صالح، لا يمكن تفهمه إلا لو كانت "الثورة" التي أسقطت النظام في 2011، هي التي تحكم اليوم