كنت أخاف من علي عبد الله صالح، وكان خوفي منه هو الخوف الأعظم، وكنت كلما كتبت مقالا ونشرته أقول : - خلاص بعد هذا المقال لن
من خلال عقود قليلة سابقة لثورة السادس والعشرين من سبتمبر يمكننا رصد وتصور، وضع المجتمع اليمني ككل، وتقسماته الطبقية، ومستوى دخله وطرق وأساليب حياته، ومستوى تعليمه،
كتب الكثيرون معلقين على خطبة ايرلو -مندوب إيران العسكري في اليمن على هيئة سفير- في جامع الصالح بالعاصمة صنعاء، أمام جمع من يتامى قاسم سليماني -جماعة
عندما تكتظ صنعاء بصور قاسم سليماني، فإن ذلك لا يقدم أي جديدٍ بخصوص التحالف القائم والمعلن بين إيران والحوثيين، لكنه أمر بالغ الدلالة فيما يخص طبيعة
كنت أعرف أن الإخوان في اليمن يرسلون مقاتلين إلى ليبيا، إكراماً "لأردوغان" يقاتلون كمرتزقة تحركهم الأموال التركية والقطرية، لكن لم أتوقع أن تلك الأعداد التي تجاوزت
استقبل الحوثيون العام الجديد برائحة الدم والبارود وبطريقتهم الخاصة التي يرونها مناسبة دون أن يكترثوا بما يفرز ويترتب على ذالك العمل الجبان من العواقب. حيث
حكومة تمثل كل أطراف وأطياف اليمن الجمهوري تستحق أن نتفاءل بها ونحترمها . حكومة غادرت الفنادق وعادت لتعقد أول اجتماعاتها وتمارس مهامها داخل الوطن في
تذهب دول العالم لحشد كل طاقاتها من أجل حصول شعوبها على لقاح ضد فيروس كورونا، وبالمجان يتم أخذ اللقاح للمواطنين، بل والأكثر من ذلك هناك تعويضات
على هذه الحكومة أن تعيش معاناة الناس هنا، عليها أن لا تحمل عصاها، تحزم حقائبها وتغادر عدن. حكومة تسقط أمام أول تحد، حكومة غير جديرة
أتذكر وأنا صغيرة حين سمعت لأول مرة بعبارة سجن النساء وانتابتني دهشة التساؤل هل هناك امراة تبيت خارج بيتها بعيدا عن كنف أهلها والدها وأخوتها أو