![Image](uploads/news/67ab344932a50.jpg)
هجوم على الإخوان باعتبارهم قادة نكبة فبراير وتدمير اليمن
وجهت مليشيا الاخوان بهجوم من ناشطين عبر التواصل الاجتماعي ردًا على احتفائهم بنكبة 11 فبراير باعتبارهم قادة النكبة والمستفيدين من تدمير اليمن.
وأشارت المصادر أن الهجوم الكبير على فبراير مثَّل استفتاءًا شعبيًا، على اعتبار ما جرى في مثل هذا اليوم عبارة عن تسلل عصابة الإخوان الى الدولة ونهب مقدرات البلد.
وأضافت المصادر، أن قيادات هذا العام وجدت نفسها مكشوفة أمام اليمنيين الذين حملوها مع عصابة الحوثي مسؤولية انهيار الدولة وتردي مستوى الحياة المعيشية وتوسع حالة الفقر بعد أن كانوا يعيشون الاستقرار والامان قبل نكبة 2011.
وتسأل الناشطون: اين قيادات فبراير وفي اي بلد يعيشون؟، وكم بلغت ثرواتهم؟، واين يُدرِّسون اولادهم؟، وماهي الجنسيات التي يحملونها؟، بينما المغرر بهم ممن هتفوا وشاركوهم صراخ "ارحل" يبحثون عن طعامهم في مقالب القمامة.