الشباب في اليمن
قبل 23 ساعة و 8 دقيقة
لا يمكن تجاهل الألم والمعاناة التي يعيشها الشباب في اليمن، لكن أيضًا لا يجب أن يتم تجاهل قدرتهم على التأثير والتغيير.
رغم الصعوبات، يمكن للشباب أن يكونوا هم القوة التي تحمل الأمل للمستقبل. لا تدع الإحباط يسيطر عليك، بل ابحث عن الطرق التي يمكنك من خلالها تحسين وضعك ومساعدة مجتمعك، فالتغيير غالبًا ما يبدأ من الأفراد الذين يرفضون الاستسلام للواقع ويبحثون عن حلول مبتكرة رغم التحديات.
الشباب في اليمن مثل غيرهم من الشباب في أماكن أخرى حول العالم يستحقون فرصه للعيش بكرامه وتطور بعيدًا عن المعاناه المستمره والصراعات التي تفرض نفسها على حياتهم.
في العديد من الأحيان يبدو أن الوقت يمضي بلا فائده في مواجهه الأزمات المستمره وهذا قد يودي الى الشعور بالضياع.
لكن من المهم أن نتذكر أن الشباب هم القوه الحقيقيه لأي مجتمع حتى وإن كانت الظروف صعبة.