أعتقد جازماً بأن الكثير من العرب، وخصوصاً المتحررين من التعصبات المذهبية والطائفية وغير المؤدلجين في الأحزاب والجماعات ذات النزعة الإيديولوجية والمتحررين من العمالة والتبعية والولاء لمشاريع
المتتبع لمسيرة الجماعة الحوثية منذ نشأتها ونموها وبداية نشاطها وتحركها، مروراً بحروبها وانقلابها وسيطرتها على السلطة بقوة السلاح إلي الآن، سيشاهد مقدار الخراب والدمار والهدم والموت
في البدء، لا يمكن الحديث عن التحصيل الإيرادي المحلي بطرقه القانونية السليمة دون وضع حد للجبايات وانتهاكات حقوق الإنسان. على العموم، كل الجهود التي ارتكزت
إن من أهم المبادئ والتشريعات الحضارية التي جاء بها المنهج الإسلامي ، هي الدعوة لتفعيل العقل وتحريره من الخرافات والأوهام والأساطير ، بل إنها تجعل من
نحن البلد الوحيد الذي لا تحكي فيه الشموع حديث السكون ورومانسية الهائمين، بل إن للشموع في بلادنا روايات تقول الكثير، وحكايات تروي كيف أن الحياة في
تستطيع أن تمسك القلم وتكتب عن أي شيء وفي أي شيء، إلا عن أيوب طارش، فهو ليس سيرة شعبية وحسب، بل هو الحكاية والرواية، هو التاريخ
مهما تنوعت أسباب الصراعات بين البشر ' ومهما تنوعت أساليبها وأشكالها ' ومهما تباينت أهدافها وغاياتها ' ومهما حاول القائمين عليها تغليف حروبهم بأغلفة متنوعة سواء
قبل أكثر من عامين، قامت مليشيا الحوثي الإرهابية بإغلاق مركز الإمام الذهبي لتحفيظ القرآن الكريم وتدريس العلوم الشرعية في مديرية المخادر بمحافظة إب. أغلقوا مركز
يُحيي اليمنيون في الثاني والعشرين من مايو المجيد من كل عام ذكرى إعادة تحقيق وحدة هذا الوطن الغالي، الوطن الميمون، الوطن الأصيل، وطن الجمهورية اليمنية، الذي
بالإضافة إلى الاختلالات الرئيسية في العملية التعليمية، والتي نشهدها مختلف مناطق ومحافظات الشرعية نتيجة السياسة الخاطئة لوزراة التربية، أمثال إلغاء الاختبارات الوزارية للشهادة الأساسية واعتماد المعدل