لا خلاف على أن الوضع التنموي والخدمي والنهضوي في اليمن يتعرض لمأساة مزدوجة ' وتتمثل المأساة الأولى في توقف العمل التنموي بشكل كبير خلال السنوات الماضية
منذ قيام ثورتي السادس والعشرين من سبتمبر والرابع عشر من أكتوبر، ومنصب رئاسة الحكومة في شطري اليمن سابقاً وفي دولة الوحدة لاحقاً يتداول عليه عدد من
التطرف في حب الذات نزعة سلبية شيطانية تدفع صاحبها لظلم الآخرين والاعتداء على الآخرين ونهب حقوق الآخرين وحتى قتل الآخرين. وقد رافقت الإنسان منذ القدم. ومع
منذ بداية مبادرات السلام وجولات المفاوضات والحوار بين الشرعية والجماعة الحوثية، لم نشاهد أي نتائج إيجابية أو مؤشرات حقيقية توحي بنجاح هذه المفاوضات المطولة. وكل ما
يتشوق الإنسان لقدوم العيد كي يتخذ إجازة قصيرة من هموم الدنيا ومشاكلها. يتحين تلك الفرصة القصيرة لينسى ضيم الحياة. ولكل شعبٍ أعياده الخاصة التي يعيش فيها
بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، ندعو قيادة السلطة المحلية بمحافظة تعز لأن تكون على قدر من المسؤولية وتسارع بصرف الحوافز الشهرية لموظفيها، دون مماطلة أو تلكؤ.
لقد دأبت أنظمة الحكم البشرية منذ نشأتها وحتى اليوم ' على إتباع كل السياسات الكفيلة بنشر أفكارها الدينية والثقافية والاقتصادية ' وهذا أمر وارد وطبيعي فكل
بالرغم من عدم استخدامنا لغالبية برامج التواصل الاجتماعي وعدم احترافنا للبعض الآخر واعتمادنا على بعض البرامج المعتاد استخدامها عند غاليية الناس، إلا أننا وبشكل عام نلمس
قد يستغرب البعض من عنوان هذا المقال وقد يظن البعض أن فيه شيء من المبالغة ، لكن للأسف الشديد هذا العنوان يحمل بين حروفه الكثير من
سيطرة قوات فجنر الروسية على قيادة قوات الجيش الروسي وإعلان توجهاته القوات صوب موسكو كان بمثابة الصاعقة على من يتابع الحرب الروسية مع الغرب لياتي خطاب