كل فعل وتصرف سلبي وعدواني يقوم به الإنسان تجاه إخوانه من بني الإنسان ، يسعى عقله الباطن إلى صناعة المبررات لذلك الفعل ، في محاولة منه
تابع وشاهد أبناء مدينة تعز في الأشهر الماضية الخطوات الجبارة التى تم اتخاذها لتوحيد الصفوف الجمهورية ولمسوا نتائجها الإيجابية، وفي مقدمتها نزع فتيل العداء الموجه من
تلقيت بأسى وحزن بالغين نبأ رحيل الأستاذ القدير الدكتور أحمد محمد الأصبحي الأمين العام المساعد الأسبق للمؤتمر الشعبي العام، وعضو مجلس الشورى، تغمده الله بواسع رحمته
نظرية المصلحة هي من أحدث النظريات التي توصل إليها الفكر السياسي البشري. ويبدو أنها خلاصة تجربة البشر خلال تاريخهم الطويل على هذا الكوكب، بعد أن أدركوا
ما حدث في ميدان الشهداء بمدينة تعز من أحداث دموية وماساوية لم يكن تحصيل حاصل أو ردة فعل أنية وإنما كان عمل وحشي وإجرامي منظم ومرتب
ضحايا خلفتهم الحرب ولكنهم ضحايا من نوعٍ آخر .. هم المهاجرين والمهجرين الذين اضطرتهم ظروف الازمة والحرب الى الرحيل عن وطنهم والبحث عن اوطانٍ بديلة
عثر مواطنون في أحد كهوف منطقة حرف سفيان في محافظة عمران على مقبرة جماعية ، تحتوي على ستة عشر هيكلا عظميا ، مربوطة اليدين ،ما يشير
منذ القدم وحتى اليوم والأحرار من البشر يحلمون بالعيش في ظل نظام حكم مثالي ونموذجي ' يضمن لهم كل حقوقهم ويحمي كل حرياتهم ' نظام حكم
كان العيد فسحة الروح وفرحة العام والأمل المنشود ننتظره طيلة السنة، نلبس الجديد نأكل الحلويات، نتغدى اللحوم، ونملأ جيوبنا بالقبلات والعيدية والشكليت والأشياء الثمينة نزور الجيران
لا خلاف على أن الوضع التنموي والخدمي والنهضوي في اليمن يتعرض لمأساة مزدوجة ' وتتمثل المأساة الأولى في توقف العمل التنموي بشكل كبير خلال السنوات الماضية