بعد سبع سنوات من عمل موظفي الدولة في مناطق سيطرة المليشات الحوثية بدون مرتبات. و بعد أن سقطت كل أكاذيب ، وأعذر قيادة المليشيات في عدم
في الذكرى الواحد و الستين لقيام ثورة 26 سبتمبر، يحتفل كل أحرار وشرفاء اليمن بهذا الحدث التاريخي الذي شهد تحرير الشعب اليمني من حكم الاستبداد
إب المدينة ، والريف لم تعد عاصمة السياحة الوطنية، ولم تبقى كما عرفناها ، وعرفها أبناء اليمن ب ( اللواء الأخضر) ، بل أصبحت (حوزة مذهبية)
صناعة التفاهة ليست سلوكًا غريبًا على الإنسان؛ فلطالما رأينا تصرفات إنسانية لا تُقدم نفعًا ، ولا تدفع ضرًا ، ولا تحقق تسلية بقدر ما تؤذي النظر
الثورات خلال التاريخ السياسي البشري كثيرة جداً ، ولكن البعض من هذه الثورات كانت إيجابية ، والبعض الآخر كانت سلبية ، ويتوقف ذلك على نوعية أهداف
تحتفل اليمن هذا العام بالذكرى 61 لثورة 26 سبتمبر، التي شهدت تغييرًا جذريًا في النظام السياسي والاقتصادي والاجتماعي للبلاد. ومع ذلك، فإن الاحتفالات تجري في ظل
ثورة 26 سبتمبر الخالدة لا تُختزل بإسم حزب أو جماعة أو كيان أو قبيلة أو منطقة أو طائفة ، وانما هي ثورة الشعب، كل الشعب ضد
تعتبر وسائل الإعلام من أهم الأدوات التي تؤثر في تشكيل الرأي العام ونقل الرسائل السياسية والاجتماعية. واستغلت بعض الجماعات السياسية والدينية هذه الوسائل لنشر أفكارها وتأثير
عندما تكون الثورة التحررية ذات بعد إنساني يرتفع رصيدها وتتعاظم مكانتها بين الثورات ، فالتورات التي يكون للبعد الإنساني فيها حضور ، هي بحق ثورات عظيمة
الفكر الإرهابي المتطرف، والمتشدد هو كل فكر يقوم على العنف، والتهديد، والوعيد ضد الآخر ، فكر لا يحترم الآخر، ولا يقبل بالآخر، ولا يعترف بالتعدد، والتنوع