¤ انطفاء للكهرباء طوال اليوم وساعة ونصف فقط تشغيل .. إضافة إلى ارتفاع في سعر العملات الأجنبية بشكل جنوني وفرض رسوم جديدة على أصحاب السيارات والباصات
منذ بداية إنقلاب المليشات الحوثية علي الدولة ومدينة تعز المحاصرة من قبل المليشيات الحوثية والواقعة تحت سيطرة الحكومة الشرعية تغرق في جحيم الفوضى والانفلات والعبثيه ويعاني
ليس من السهولة بمكان العثور على طريق النصر الحقيقي ، فلا يدرك هذا الطريق إلا من تمكن من الانتصار على ذاته وأهواء نفسه وأطماعه ومصالحه الشخصية
في تحدٍ صارخ لقرار محافظ محافظة تعز بتجميد القرار، وإلغاء دور التسليم لإدارة التربية بالمديرية، أقدم مدير عام مدبرية صبر الموادم على تمرير قرار معيب يقضي
المواقف الأمريكية من الأحداث الجارية في المنطقة العربية ، ليست مواقفًا ناتجة من اللحظة المواتية للأحداث وملابساتها ، إنها مواقف استشرافية بمقدار زمني يمتد لعقود من
مَنْ يريد أن يكتب عن تعز، لابد أن يغترف حروفًا من بحر متفرد، لا يغوص فيه إلا ساكني هذه المدينة المكدودة، مَنْ تصحو على وجع، وتنام
ورود معلومات عن تشكيل مكتب التربية والتعليم بالمحافظة دونا عن السلطة المحلية للجنة تسليم لادارة التربية والتعليم بمديرية صبرالموادم م تعز غدا للمكلف المعترض عليه قبلا
لو لم يكن هناك انتهاكات متواصلة لمليشيا الحوثي وقصفها لمواقع القوات الحكومية لقلنا ان الحرب انتهت، وأن اليمن دخل في سلام دائم، إلا أن الواضح للعيان
كان ولا يزال الهدف الرئيس من تأسيس الأمم المتحدة هو إحلال الأمن والسلم الدوليين، وايجاد عالم أكثر عدلًا، تنعم فيه الدول بالتنمية وتراعى فيه حقوق الإنسان
لم تكن ليلة أمس السبت الثانية والعشرون للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ليلةً عاديةً، بل كانت استثنائيةً لا تشبه سابقاتها إلا في حجم الغارات الصاروخية والمدفعية،