الروائح القذرة تسبق صاحبها، ووزير الحرب الأمريكي لم تكن رائحته طيبة، ولا قدومه لإذلال الغزاويين طيبا . لكن لكل ظالم نهاية ونهاية هذا النكرة جاء على
بعد أن أحكمت سلطات الأمر الواقع وعصاباتها المستبدة قبضتها الحديدة على الوطن، وتحكمت بحياة الشعب وأمنه واستقراره، وجعلت أبنائه تحت مجهرها واجبرته على طاعتها واتباعها وتأييد
في أحد أيام صيف 2008م إلتقيت ولأول مرة بالشاعر الكبير احمد غالب الجابري، وجلست معه، ونشأت بيننا صداقة حميمية استمرت قائمة حتى بعيد افتراقنا بسبب هذه
أزمة الحوثي لا يفترض أن يعكسها على الشعب اليمني. الحوثي يجازف ويتاجر بشعب نهب رواتبه وأفقره، محاولًا أن يجعله قربانًا له ومشرٍدًا. ما نشاهده ويشاهده العالم
لقد.كتب الله على القلة القليلة ممن تبقى من أحرار هذا الشعب أن يعيشوا في هذا الزمن الرديء الذي تسلط وتحكم فيه أرذل الطغاة وأنذل الحكام وأنقاد
هدد سفير اليمن بالهند مواطنًا أنفق كل ما يملك في علاج طفله. المواطن لجأ لسفارة بلاده بعد طرده من الفندق واحتجاز جواز سفره، لكن السفير واجهه
تأتي زيارة وزير الخارجية الأمريكي بلينكين باعتباره دلالًا أو سمسارًا، وليس كدبلوماسي ووزير خارجية لأكبر دولة اقتصادية وعسكرية في العالم، لأنه كان ورئيسه بايدن سببًا في
السياسة لها تعاريف كثيرة ومتعددة ، لكن التعريف الأكثر تداولاً ، والمتعارف عليه ، هو تعريفها بأنها ( فن الممكن ) ، وهذا التعريف هو المعنى
على ما يبدو أن الجماعة الحوثية عازمة على إعادة الجمهورية اليمنية إلي زمن ما قبل العصور الحجرية. فها نحن نشاهد ممارساتها العبثية وطرق وأساليب إدارتها الاستغلالية
يقال أن طائرًا ورد عين ماء فوجد صبية فلم يقترب منهم خشية أن يؤذيه، ،فمكث حتى غادر الصبية المكان، عندها أقبل رجل ذو لحية كثيفة قد