عندما أعلن وزير الدفاع الأمريكي عن عملية أمنية _ عسكرية متعددة الجنسيات في مضيق باب المندب والمياة الإقليمية اليمنية ، أصبح من الواضح أن عصابة الحوثي
حمل خطاب السفير احمد علي عبدالله صالح الذي تداولته وسائل الإعلام على نطاق واسع على الرغم من سيطرة أخبار الأحداث التي تدور في الأراضي الفلسطينية على
¤ من المحن تولد المنح ومن الصعوبات نتجاوز المستحيل ومن الظروف القاسية نقفز فوق العثرات ومن قلة المال نصنع النجوم ومن مصانع رياضية متوقفة ننتج أجيال
لمّ نُبتلى بحكومة فاسدة فقط في اليمن بل بحكومة اجتمعت فيها كل آفات الزمن ، من فساد وغربة وخيانة وعمالة، وكل مالا يخطر على بال بشر.
¤ بعد إعلان وزارة الاحتيال ( المالية) جاهزيتها لصرف العلاوات السنوية لموظفي الدولة في السلطتين المركزية والمحلية والوحدات الاقتصادية المستوفاة لشروط صرف العلاوة ، وفقاً لآلية
يعتبر السفير أحمد على عبدالله صالح من الشخصيات القيادية والسياسية والعسكرية الأكثر خبرة وتجربة في اليمن، و تجتمع فيه العديد من الصفات القيادية السياسية والعسكرية التي
رغم أن الله تعالى كرم الإنسان بالعقل وميزه على غيره من المخلوقات ، لكي يكون صاحب إرادة حرة وقرار مستقل وفكر خاص ، يمنحه القدرة على
يُشكّل الحوثيون تهديدًا كبيرًا للاستقرار والأمن في اليمن والمنطقة بأسرها، واستمرار هذا التهديد يعزز الحاجة إلى إلقاء الضوء على سلوكهم غير الملتزم بالعهود والاتفاقيات التي وقّعوا
خلال الصراع الفلسطيني الإسرائيلي شهدت فلسطين إبادة شاملة للأرض والإنسان على أرض فىسطين العربية ، سعيًا من العدو الإسرائيلي ليهودة الأرض العربية بعدة وسائل منها التهجير
فى زمن غزة لو كانت عندى صفحات لكتبت كل اسم راحل من زملائنا أو أبنائهم أو زوجاتهم أو أطفالهم، فكلهم فى القلب، يجب ألاَّ ننساهم فهم