يسمو الإنسان ويرتفع بقدر تساميه وترفعه عن الولاءات الضيقة والنزعات العصبية بمختلف أنواعها (السلالية – المناطقية – المذهبية - الطائفية.... إلخ)، لأن هذا النوع من الولاءات
أعباءُ الحياةِ لا تقتصرُ على الهموم اليوميّةِ الشخصيّةِ للمواطن، ولا تنغلقُ متطلّباتُهُ التقليديّةُ على حدودِ أسْرتِهِ وبلدِه، بل تتجاوزُها إلى لغةِ هُويّتِهِ وانتمائِهِ، وتتعدّى جذورَ
يهل علينا عيد الاضحى المبارك الذي تحتفل به ملة المؤمنين بالرسالة الخاتمة لدين الإسلام الواحد، والذي ختم الله بها وأتم وأكمل، رسالاته ومِلَلِه السابقة، لدينه الإسلام،
(العيد بين الماضي والحاضر) في البداية، أهنئكم بحلول عيد الأضحى المبارك أعاده الله علينا وعليكم ونحن في أتم صحة وعافية ووطننا الغالي في أمن واستقرار.
في أول يوم من أيام عيد الأضحى المبارك، غابت مظاهر فرحة العيد في مدينة تعز وطغت مظاهر المآسي والأحزان، واختفت مظاهر الاحتفال وخفت زيارات الحدائق والمنتزهات
لم نعد ندري هل الإسلام دين سماوي أو شركة استثمارية يتوارثها من يدعون الانتساب للرسول وآل بيته، هم رؤساء مجلس إدارتها ومدراؤها يمنحون أنفسهم الامتيازات والألقاب
الخوف هو مشكلتنا الحقيقية، هو العاهة والحاجز الكبير أمام عبورنا من هذا الواقع اللعين. هو النكاية الأخيرة لنا وبنا، نخاف من مجرد الحديث عن غصتنا وقهرنا
لعل من أهم أدوات الدول في تنفيذ سياستها الخارجية هي الدبلوماسية. وهذه تتجسد في صفتي التمثيل والتفاوض. وعادة ما تناط هذه المهام بالجسم الدبلوماسي للبلد كالبعثات
جرعة سعرية جديدة يفرضها الحوثي في صنعاء ( اليمن) على المشتقات النفطية. لقد دخلت هذه المليشيات القادمة من جبال صعدة صنعاء تحت شعار" تخفيض تسعيرة الوقود
في هذا المقام، ستكون لي وقفة مختلفة مع شخصية كريمة صاحبة عطاء وسيرة جديرة بالتقدير والاحترام. أكاديمي وضع بصماته في التخصص الذي شغله، وأحاط نفسه بتاريخ